رغد الغصين -نازحة من شمال غزة
رُغم الظروف والمعاناة التي لا نهاية لها بقطاع غزة، سنسعى في دروب العزمِ حتى ننال بغاية المسعى مناناً، وتسطع شمسنا من بعد ليلٍ، يكادُ ظلامه يحجب رؤيانا.
كطالبة مازلت أُكمل مسيرتي التعليمية في مجال الإعلام، أبلغ واحد وعشرون عاماً، محاولة تحقيق أحلامي وأهدافي التي أرنو متلهفة لرؤيتها بعد تعبٍ طويل من الجد والاجتهاد، من مواصلةٍوتعثر، جاءت الحرب اللعينة لتسلب كل ما مضيّنا من أجله، بِبُرهة من الزمن.
لكن ما زال هُناك أمل بالاستمرار معاً نحو الأمل، حيث تم افتتاحها...
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا